أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بحصول المزيد من الشباب الموريتانيين على الأوراق في دول غربية في ظروف مريبة.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الشباب الذين حصلوا على الأوراق في تلك الدول، حصلوا عليها من خلال تقدمهم بملفات غير أخلاقية، بعضها يفيد بتعرضهم للتضييق في موريتانيا بسبب "الشذوذ الجنسي"، والبعض بسبب ما يزعمون أنهم تعرضوا بسبب "إلحادهم"، حيث وجد بعض هؤلاء في قضية المرتد اللعين ولد امخيطير فرصة سانحة وأصبح يعد الأوراق على ذلك الأساس، وبأنه تعرض للمضايقة بسبب تعاطفه معه، ولهذا تمكنوا من الحصول على الأوراق في تلك الدول الغربية، التي تحتضن كل شاذ وملحد.