بدأ باعة الرصيد في موريتانيا، يتحدثون عن إجراءات تصفية يتم التخطيط لها.
وقال هؤلاء إن شركة "موريتل"، زادت المبلغ الذي يقتطع من عملية التحويل، وهو ما أصبح يهددهم نظرا لكونه له تأثيرات سلبية عليهم. معتبرين أن الخطوة التي تقدم عليها شركة "موريتل" بهدف لجوء الزبناء إلى بطاقات الشحن، بدلا من شراء الرصيد منهم، وما يعتبرون أنه مخطط لتصفيتهم.