قامت وحدة متخصصة من الجيش الموريتاني، يوم أمس بتفجير بقية مخزون الأسلحة القديمة، التي كانت قد إنفجرت داخل ثكنة الجيش بـ"ول ينجه" في ولاية كيدي ماغه.
وقد جاء تفجير بقية مخزون الأسلحة العسكرية، بعد إنتهاء مهمة بعثة التفتيش التي أرسلت من طرف قيادة اركان الجيوش، لمعرفة ملابسات الإنفجار، والتي توصلت إلى أن من بين أسباب الإنفجار هو تقادم تلك الأسلحة، والتي كان من المفروض ان تكون قد تم التخلص منها من قبل.