أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء داخل وزارة الشباب والرياضة من أداء الوزيرة كمبه با.
وقالت ذات المصادر، إن عشرات الأطر بالوزارة غير راضين عن طريقة تسيير الوزيرة الأمور هناك، محتجين على "الإنتقائية" في التعامل معهم، حيث لا تعير كبير اهتمام لـ"غير" أولئك الذين "تقربهم"، الأمر الذي إنعكس بشكل سلبي على العمل بالوزارة، في ظل غيوم في العلاقة بينها ورؤساء الإتحاديات الرياضية، والذين وجهت صفعة قوية لبعضهم، عندما كان يترأس أكثر من اتحادية، فساهمت في إصدار قانون يحظر ذلك.