استمرار الإعتصام الأسري أمام الرئاسة الموريتانية للمطالبة بإعادة فتح التحقيق في ملابسات وفاة شاب

يتواصل منذ أيام، الإعتصام الأسري أمام الرئاسة الموريتانية، للمطالبة بإعادة فتح التحقيق في ملابسات وفاة شاب.

الإعتصام يتم تنظيمه من طرف أسرة ومعارف الشاب زيني ولد الخليفه، الذي عثر عليه ميتا الأسابيع الماضية في ظروف غامضة، وفتحت الشرطة الموريتانية التحقيق في القضية، وهو التحقيق الذي رفضت الأسرة نتائجه، داعية لإعادته وعبر لفيف المحامين عن انتقاداته للطريقة التي جرى بها وأعد بها التقرير الطبي. مشددا على ضرورة إعادة التحقيق في القضية، ولهذا يتواصل الإعتصام أمام الرئاسة، والذي يبدو انه حول القضية إلى "قضية رأي عام"، حيث باتت الشغل الشاغل للكثير من الموريتانيين في أحاديثهم عن القضية.