أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن أزمة مالية تهدد بعض القنوات والإذاعات الخصوصية في موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الأزمة أدت لتأخر رواتب بعض هذه المؤسسات الإعلامية، وعجزها عن توفير الظروف المناسبة للعمال من أجل القيام بعملهم.
هذه المؤسسات الإعلامية، التي أنشئ البعض منها في ظروف استعجالية، الشيء الذي يبدو أنه سينعكس على وضعيته. ويتوقع بعض المراقبين أن لا تصمد هذه القنوات والإذاعات طويلا، إن لم تتدخل "الجهات الخفية" التي تقف وراء ظهورها.