أفادت مصادر سكانية لصحيفة "ميادين"، ببوادر نزاع عقاري بين أسرة مقربة من الرئيس محمد ولد عبد العزيز وجيرانها.
وقالت ذات المصادر، إن الأسرة تقطن في الجزء الشمالي من مقاطعة تفرغ زينه، على مقربة من المنطقة التي يوجد فيها المقر السابق لشركة المياه، حيث تباشر هذه الأسرة عملية بناء منزلها، فقامت بفتح باب في تجاه أسرة أخرى، إحتجت عليه وقررت هي الأخرى التقدم خطوات في واجهة منزلها، وقد وقع الأيام الأخيرة تلاسن بين أفراد من الأسرتين، في إطار هذه القضية، التي أصبحت حديث الساعة في المنطقة المشار إليها، دون أي تدخل من الجهات المعنية حتى الساعة.