تفيد المعلومات الواردة من ولاية الحوض الشرقي، بتفاقم الصراع بين الساسة المحليين في وجه الزيارة الرئاسية.
وقالت ذات المصادر، إن التحضيرات لهذه الزيارة أعادت للواجهة صراعات الساسة في كل مقاطعة من مقاطعات الولاية، بل ومراكزها الإدارية.
نفس المصادر، أفادت بأن ساسة الحوض الشرقي، بدأ كل منهم جهوده الخاصة، بعيدا عن التنسيق مع الآخرين، وهو ما جعل بعض المراقبين المحليين يعتقدون بأن الصراع قد تكون له إنعكاسات سلبية على تحضيرات الزيارة الرئاسية.