يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات عن خلفية تغيب الرئيس محمد ولد عبد العزيز عن القمة الإسلامية في تركيا.
فالرجل تعود على رحلات "خارجية" عديدة، ومن النادر تغيبه عن قمة عربية أو إسلامية، إلا أن هذه القمة تغيب عنها، دون معرفة خلفية تغيبه المفاجئ عنها، بل إن التساؤل يطرح عن خلفية تدني التمثيل فيها، بدلا من إرسال الوزير الأول أو الوزير الأمين العام للرئاسة، كما جرت عليه العادة، حيث إقتصر التمثيل على وزير الشؤون الإسلامية.