تصاعدت المخاوف في صفوف اسر العسكريين الموريتانيين بإفريقيا الوسطي، بعد الإعلان عن وفاة عسكريين بسبب الحمى وتعرض آخرين لإعتداءات وحشية من طرف مواطنين هناك، نقلوا إثرها لتلقي العلاج بالمستشفى العسكري بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
فهناك يتعامل الناس مع الأجانب بعدوانية، وهو ما صعد من مخاوف الأسر الموريتانية على أبنائها، الموجودين ضمن قوات حفظ السلام بإفريقيا الوسطي، حيث المخاطر التي تتهدد حياتهم.