بدأت عملية هدم، ثاني أقدم مؤسسة تعليمية في العاصمة الموريتانية نواكشوط، بعد ان تم هدم مدرسة "العدالة" وتمت تسويتها بالأرض.
وهكذا بدأت عملية هدم مدرسة "السوق" والملحق الجامعي الذي بحانبها، وذلك بعد أن تم شراء القطع التي يوجدان فيها، في إطار سياسة بيع "أملاك الدولة"، التي ينتهجها نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز.