تصاعد أزمة الثقة داخل اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية

أفادت مصادر حزبية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد أزمة الثقة داخل اللجنة الوطنية لشباب حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، التي يرأسها الوزير السابق بمب ولد درمان، المقال الأسابيع الماضية من إدارة ميناء الصيد التقليدي بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو.

وقالت ذات المصادر، إن الرجل لم يستطع السيطرة على الخلافات التي تعصف بالهيئة، وإنما زاد الشرخ في علاقة هؤلاء، نظرا لكون بعض الخلافات بينه شخصيا مع أغلب الناشطين في هذه اللجنة، وذلك في وقت يفترض أن تكون اللجنة تعيش الإنسجام في وجه المرحلة المقبلة، التي سيتم خلالها فتح حملة الإنتساب في هذا الحزب.