
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تفاقم أزمات الماء والكهرباء في عديد مناطق موريتانيا وفشل الخطوات الحكومية في مواجهتهما.
وهكذا تتفاقم الأزمات في طول البلاد وعرضها، محدثة خسائر مادية معتبرة بسبب أزمة الكهرباء، ومهددة حياة السكان بسبب الأزمة في الماء، دون أن تنجح الحكومة إيجاد تسوية لهما، رغم الانعكاسات السلبية لهما.