
غادر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مستشفى أمراض القلب، الذي خضع فيه لعملية قسطرة الأيام الأخيرة.
وقد تمت إعادة ولد عبد العزيز إلى سجنه في تفرغ زينه، وذلك في وقت واصل أنصاره اعتصامهم أمام المستشفى، منددين باستمرار اعتقاله، رغم ظروفه الصحية، معبرين عن استنكارهم لما يتعرض له ومطالبين بمنحه الحق في العلاج خارج موريتانيا، بدلا من الوضعية الحالية التي يوجد فيها.