لوحظت عودة الإنقطاعات الكهربائية عن العاصمة الموريتانية، للواجهة مجددا، فلا تخلو ساعات من إنقطاع الكهرباء عن بعض مناطق العاصمة.
وهكذا يتضح من خلال هذه الإنقطاعات للكهرباء، أن الطريقة التي تدار بها شركة "صوملك"، ليست الأنسب لدفع الشركة إلى الأمام، خصوصا في ظل حديث بعض المصادر عن غياب "التخصص" لدى الطاقم المشرف على إدارة الشركة هذه الفترة، وهو ما إنعكس سلبا على أدائها.