
أعاد الرئيس محمد ولد الغزواني الاعتبار لوزراء سابقين، كانوا خارج المسؤوليات بعضهم منذ بعض الوقت.
فقد تمت إعادة الثقة للوزيرة السابقة للزراعة لمينة بنت القطب ولد اممه، والوزير السابق لمرابط ولد بناهي والوزير السابق سيد أحمد ولد الرايس، فقد تم تعيين الأخير مستشارا في رئاسة الجمهورية بينما تم تعيين بنت امم وولد بناهي كمكلفين بمهمة في القصر الرمادي.