
تجمع العديد من المصادر في العاصمة الموريتانية نواكشوط، على أن هناك عدد من النافذين راحوا ضحية استغلال أبنائهم ونسائهم لسياراتهم داخل المدينة.
فقد وجد هؤلاء أنفسهم أمام وضعية صعبة، بسبب عديد المخالفات التي ارتكبت وتم تسجيلها على سياراتهم أثناء استغلالها من طرف الأبناء والنساء في رحلاتهم، حيث يعمدون إلى استغلالها وكسر الإشارات الضوئية وتجاوز كل الخطوط.