تصاعدت الانتقادات خلال اليومين الماضيين، لوثيقة رسمية صادرة عن الأمين العام لوزارة التربية، تتعلق بتحويلات جزئية في المدراء الجهويين للتعليم.
فقد تم انتقاد الوثيقة، نظرا لكون اللغة الرسمية للبلاد هي "العربية"، وكان من اللازم صدور الوثيقة بها، بدلا مما تم الإقدام عليه بإصدارها بالفرنسية.