مساحة إعلانية

     

  

    

  

الفيس بوك

حملة واسعة للمطالبة بعلاج الرئيس السابق ولد عبد العزيز خارج البلاد (تدوينات وصور)

بدأت في مختلف شبكات التواصل الاجتماعي، حملة واسعة للمطالبة بعلاج الرئيس السابق ولد عبد العزيز خارج البلاد، وذلك بعد تدهور وضعيته الصحية، حيث طالب العديد من المدونين بأن تسمح الحكومة بنقل الرئيس السابق ولد عبد العزيز لتلقي العلاج.

فقد كتبت المدونة عزيزة بنت البرناوي تدوينة قالت فيها: "أطلب من كل من يرى أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يستحق على الشعب الموريتاني و الدولة الموريتانية تلقي العلاج، بعد حوالي عشرة أيام من الألم المتواصل و المنع الوحشي من العرض على طبيب أو مستشفى وعدم السماح له بزيارة أسرته، و منعه من حقه كسجين في نقله للمستشفى، رغم سنه و تعدد أمراضه و خطورة سوابقه المرضية الخطرة التي من بينها أمراض القلب والشرايين و الخضوع لعدة عمليات جراحية على مستوى القلب.

ورغم طلبه عدة مرات من المحكمة وأمام الرأي العام الحاضر للمحاكمة السماح له بتلقي العلاج و تصريحه بعدم قدرته على النوم طوال الليل من شدة الألم و عجزه عن تأدية صلاته واقفا.. إلى كل من تنبض بداخله ومضة إنسانية، أو بقية أخلاق أو يرقة ضمير مهما صغرت أرجو منك المشاركة معنا في إنقاذ حياة الرئيس السابق عبر التعبير عن رفضك لجريمة الاغتيال البطيئة التي يتعرض لها وذلك بالتعبير عن ذلك بشتى الطرق و دخول الرابط أدناه و التوقيع على هذه العريضة الإنسانية بواسطة كتابة اسمك و اسم عائلتك و بريدك الإلكتروني، والضغط على زر التوقيع و الإرسال.

فهذا الجهد البسيط يساهم في فتح أعين الرأي العام الدولي و إنعاش الضمير الحقوقي العالمي من أجل التدخل وفق القوانين الدولية لإنقاذ رجل أعزل تكالبت عليه خناجر الغدر و سهام الغيلة.

#بقوة_شعبها_موريتانيا_ستنتصر".

وفي تدوينة سابقة قالت: "صحة الرئيس السابق في تدهور مستمر دون نقله للمستشفى

وصلت صحة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اليوم درجة خطيرة من التدهور، حيث أقعده تورم مفصل ركبته عن الحركة، و صرعته الآلام الحادة المستمرة منذ أيام دون عرضه على الطبيب، و دون نقله للمستشفى، في ظل خطر تعرضه لأزمات قلبية أو جلطات بسبب استمرار مقاومته لضغط الألم و السهر و الإجهاد لمدة عدة أيام، وما يترتب عن ذلك من مضاعفات لمريض قلب ستيني بسوابقه المرضية والجراحية المعروفة.

أيها الشعب، أيها الناس، أيها العلماء، أيها القضاة، أيها النواب، أيها الوزراء، أيها الضباط، أيها الأطباء، أيها الأساتذة، أيتها النساء، أيها الرجال، أيها الشباب، أيها الأحرار، أيتها المقابر الصامتة، إنكم تشاركون بصمتكم في جريمة قتل:

- المواطن محمد ولد عبد العزيز.

- ⁠الضابط السامي محمد ولد عبد العزيز

- ⁠الجندي المخلص محمد ولد عبد العزيز

- ⁠رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة محمد ولد عيد العزيز

- ⁠رئيس المجلس الأعلى للقضاء محمد ولد عبد العزيز

- ⁠رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.

_ أيها المواطنون إن الرجل الذي شيد لكم المستشفيات الكبيرة والمراكز في العواصم و الولايات، و وفر لكم الأجهزة الطبية الفريدة، و افتتح لكم كليات الطب و مراكز التكوين، و الكليات العسكرية، و المعاهد التقنية، و شق لكم آلاف الطرق المعبدة، و مئات الكيلومترات من قنوات المياه و شبكات الكهرباء، و أنجز لكم المطارات الدولية المدنية و العسكرية، و المنشآت العظيمة من قصور مؤتمرات و بنايات وعمارات شاهقة، و أمن لكم الحدود و صنع لكم من العدم أحد أقوى و أشرس جيوش المنطقة، و وفر لكم لقمة عيشكم في محلات أمل(باتيگ عزيز) و أشرككم في طعم سمك بلدكم ( حوت عزيز) و وزع عليكم القطع الأرضية و أخرجكم من جوف اكتظاظ الأحياء العشوائية إلى مخططات و شوارع و أحياء الترحيل و الحي الساكن و بقية العشوائيات التي تحولت لمدن موازية بها كل مقومات صون كرامتكم، و شيد لكم المدن من العدم: الشامي، انبيكة لحواش، بورات، مثلث الأمل، روصو الجديدة.. الخ…

أيها الشعب إن هذا الرجل صاحب كل تلك الإنجازات يصارع الموت في هذه اللحظات في زنزانة ظلم واستهداف ولد الغزواني الذي لم ينجز لكم سوى النكوص و انتشار الجرائم و ارتفاع الأسعار و تعيين المفسدين و تبديد ثروات بلدكم على الساسة و اللصوص و المناف #أطلقوا_سراح_محمد_عبد_العزيز

#أطلقوا_سراح_القائد

#أوقفوا_هذه_المهزلة #أوقفوا_هذه_المهزلة"

 

الوزير السابق عبد العزيز ولد داهي، أعرب عن تضامنه مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في ظل التدهور الملحوظ في حالته الصحية، داعيًا السلطات إلى ضمان حصوله على الرعاية الصحية المناسبة بما يتماشى مع الكرامة الإنسانية.

وفي منشور عبر منصة "لينكدين"، أكد الوزير السابق ولد داهي على أهمية احترام القيم الإنسانية الأساسية، مشددًا على ضرورة وضع الاعتبارات الإنسانية فوق أي خلافات أو سياقات سياسية.

ودعا الجهات المختصة إلى التحرك العاجل لتوفير العناية الطبية اللازمة للرئيس السابق، معربًا عن أمله في التزام المؤسسات الوطنية بمعايير العدالة والأخلاق في التعامل مع جميع المواطنين.

وختم ولد داهي منشوره بالدعاء بالشفاء العاجل لولد عبد العزيز، مؤكدًا ثقته في قدرة الدولة على تحقيق التوازن بين القانون والإنسانية.

 

كتبت المدونة زينب بنت الجد: "حسب عديد التدوينات على هذا الفضاء فإن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يعاني وعكة صحية، لذلك ليس من المروءة ولا الأخلاق التغاضي عن هذه الوضعية.

بل إن التعامل مع هذه الوضعية يجب أن يتم بشكل فوري ومستقل عن السياسة، بل الإنسانية أولى….

يجب أن تحتفظوا- رغم كل السوابق- ببقية أخلاق وشيئ من التقوى".

 

المدون أحمدو ولد الوديعه كتب: "تمكين الرئيس السابق من حقه في العلاج واجب وعلى الجميع المطالبة به".

 

كتب المدون حبيب الله ولد أحمد: "يجب أن تتاح الفرصة للرئيس السابق عزيز للحصول على حقه فى العلاج

والوثيقة المتداولة والتى وقعها طبيبان مؤتمنان مهنيا ووطنيا بشأن وضعيته الصحية وهما ليروفسور أحمد أب الولاتى أخصائي أمراض القلب والشرايين والدكتور كمال أحمد أخصائي جراحة العظام والمفاصل توصى بأن يتلقى العلاج خارج البلاد فى الجانب المتعلق بالركبة والمفاصل

أما فريق أطباء وجراحى القلب الذى تولى علاجه فتمكنه مراجعته محليا فى مركز القلب

لا تحاكموا رجلا مريضا

وفروا العلاج لعزيز أولا فإذا استعاد نشاطه تابعوا محاكمته

أين المشكلة؟!!".

 

كتب المدون زايد محمد: "على السلطات الموريتانية توفير الظروف الملائمة لعلاج الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز

الرئيس السابق مريض ويحتاج للعلاج وتوفير العلاج له أساسي وضروري وتركه بدون علاج كارثة حقيقية ويتنافى مع قيم الانسانية والمروءة والدين"

 

كتب المدون حسن ولد امبيريك: "ما يتعرض له ولد عبد العزيز في السجن عملية تصفية جسدية يقابلها صمت مطبق من وجهاء "أظفار الكرعين" وبمباركة منهم".

 

كتب رئيس حركة "كفانا" يعقوب ولد أحمد لمرابط: "أود أن أسجل موقفًا إنسانيًا يتعلق بصحة الرئيس السابق: محمد ولد عبد العزيز، وأؤكد أن هذا الموقف ينبع من اعتقادي العميق بأن السياسة يجب أن تبقى بعيدة عن القضايا الإنسانية والصحية.

إن أي إنسان، بغض النظر عن انتمائه السياسي أو الفكري أو مواقفه، يستحق أن يتم التعامل معه بتعاطف واحترام في مثل هذه الظروف الخاصة

فصحة الرئيس، أو صحة الوزير، أو أي مسؤول، هي مسألة إنسانية بحتة لا علاقة لها بالخلافات السياسية أو التوجهات الحزبية.

إذا تعرض الرئيس الحالي ولد الغزواني لأي مشكلة صحية، لا قدر الله سيكون موقفي نفسه كما هو اليوم.

إن وضع ولد عبد العزيز الصحي، وفقًا للتقارير الطبية المتاحة، يتطلب رعاية طبية عاجلة ومتخصصة في الخارج.

في هذا السياق، يجب أن تكون الأولوية هي الحفاظ على صحة الإنسان، بغض النظر عن المناصب التي شغلها أو القضايا القانونية التي يواجهها.

إن استمرار محاكمته في ظل وضعه الصحي الحالي قد يعرضه للمزيد من المضاعفات الصحية الخطيرة، وهو أمر لا يمكن تجاهله تحت أي ظرف.

من هنا، فإنني أطالب بتعليق الجلسات القضائية الخاصة بمحكمة الاستئناف في هذه المرحلة، حتى يتمكن الرئيس السابق من تلقي العلاج المناسب.

كما أؤكد على ضرورة رفعه فورًا إلى الخارج لتلقي العلاج في مراكز طبية متخصصة، وفقًا للتقارير الطبية التي أكدت الحاجة الملحة لذلك، مع تصريحه للقاضي بأنه بات ليلته قبل مثوله أمام القضاء سهرانا بسبب الألم.

هذه المطالبة ليست فقط من أجل صحة الرئيس السابق، بل هي دعوة للالتزام بالمبادئ والقيم الإنسانية التي تقتضي أن نعامل جميع الأفراد، بغض النظر عن مكانتهم السياسية أو التاريخية، بكرامة واحترام.

الجميع يعرف مواقفي من نظام ولد عبد العزيز محد الدنيا واگفالو على أربعة، والجميع يومها يسبح بحمده، لكن معاملة الشخص المصاب بأزمة صحية يجب أن تتسم بالرحمة والعدالة، وهو ما يقتضي في هذه الحالة اتخاذ قرار فوري وعاجل بنقل الرئيس السابق إلى الخارج لتلقي العلاج".

 

كتب المدون حامدن محمدالأمين اسعيد‏: "من المنظور الأخلاقي والقيمي ومن المنظور الديني فإن إخلاء سبيل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بات طلباً ملحًا .

لقد حكم البلاد وسيرها في حقبته تسيير الرؤساء الذين يسعون للصالح العالم واشتهد في إصلاح موريتانيا وشهدت تطورا كبيرا في كل النواحي في عهدته، فليس جزاؤه الإبقاء عليه في سجن مظلم ينازع المرض ويقارع من اصطحبته طيلة حكمه ولم يقل لشيء فعله لمَ فعلت كذا ولا لشيء لم يفعله ألا فعلت .

واجبنا الأخلاقي والديني والوطني والاجتماعي يجعلونا نقول للسلطات الموريتانية كفا ظلما لرئيس قادكم عشر سنوات، كفى ظلما على رئيس انتشلكم من غياهب التخلف والفساد وتذييل العالم في كل شيء !

نرجو من السلطات الإفراج الفوري عن القائد والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، والسماح له بممارسة حقوقه الدستورية والقانونية والوطنية في أرض بذل لأجلها أقصى ما يمكن أن يبذل .

#أفرجوا_عن_عزيز".

 

كتب المدون محمد خالد أحمد سالم: "هذا النظام يتبجح فقط بالمسحة "الأخلاقية" مافم انجاز يذكر مافم تنمية والآن سيفقدها بمنعه الرئيس السابق من العلاج"

 

كتب د. الراجل امدن: "شخصيا أعلن استعدادي التام مع بالغ السرور لأي استشارة جلدية يحتاجها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وفي أي وقت يناسبه".

 

كتب المدون محمد ولد عبد القادر: "مايتعرض له الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مناف لكل القيم الإنسانية والقوانين والنظم والاعراف والتقاليد والأخلاق،،، لا بارك الله في منصب يمنع من إبداء موقف مشرف والانحياز لكل من يتعرض لظلم أو شطط في استخدام السلطة.

اطلقوا سراح هذا الشريف فحالته الصحية تستدعي تدخلا عاجلا ومن لم يعبر عن رفض معاملته بكل هذه القسوة فعليه أن يراجع نفسه".

#تبراد لخلاكً اعكًوبتو الدنكيس".

 

كتب المدون محمد ولد السباعي: "أُفٍ على السياسة إن تجردت من الرحمة :

-الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وإن اختلفنا معه سياسيًا أو فكريًا، يبقى أحد أبناء هذا الوطن الذي حكمه وقدم فيه ما استطاع. اليوم، وهو يواجه ظروفًا صحية حرجة ويصارع أمراضًا في سن متقدمة، فإن الإنسانية والأخلاق تفرض علينا أن نمد له يد العون لا أن نقيده بقيود سياسية أو نمنعه من السفر للعلاج.

لا أحد ينكر أن محمد ولد عبد العزيز رجل عاشق لموريتانيا، ولم يعرف عنه حب للعيش خارج تراب هذا الوطن. دعوه يسافر للعلاج مطمئنين أنه سيعود، لأن قلبه وروحه مربوطان بهذه الأرض.

ما قيمة السياسة إذا تجردنا من الرحمة؟ وما قيمة الأوطان إذا دهسنا إنسانيتها؟ ليس هذا من شيمنا كشعب موريتاني ولا من أخلاقنا كمسلمين.

يا حكومة بلادنا ، اثبتوا أن فيكم بقية من ضمير، وأثبتوا للعالم أن موريتانيا بلد الرحمة والعدل. أطلقوا سراح محمد ولد عبد العزيز ليتلقى العلاج، وبهذا تكسبون احترام الجميع. فالتاريخ لا ينسى، والإنسانية هي التي تنتصر دائمًا

وشهدت العاصمة نواكشوط" تنظيم مجموعة من النساء لوقفة احتجاج أمام قصر العدالة، طالبن من خلالها بمنح الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الإذن بتلقي العلاج.

اثنين, 30/12/2024 - 19:58