عمدت وزيرة التربية هدى بنت باباه في زيادة الإحتقان في قطاعها، سيرا على نهج وزير الصحة عبد الله ولد وديه.
فقد أقدمت الوزيرة على طرد عدد من المدرسين، بسبب التغيب عن العمل، وذلك بعد إقدام ولد وديه على تحويل جماعي لأطباء من نواذيبو، بسبب مشاركتهم في حراك احتجاجي مطالبي.