يسود التذمر الشديد في أوساط ضحايا الفيضنات في منطقة الضفة من المساعدات الحكومية الهزيلة والتي تتغنى بها الحكومة وتخوض حملة أعلامية لها.
فقد تم تقديم خيام رثة لا تقي من أشعة الشمس، كما كانت المساعدات الغذائية دون المستوى ولا يمكن استعمالها من طرف الضحايا، وهو ما يؤكد ضعف التدخل الحكومي.