أكدت مصادر عليمة، التحسن الذي طرأ على العيادة المجمعة المعروفة شعبيا بـ"كلينيك"، وذلك منذ تولي الدكتورة عدوله كريمة الوزير السابق المرحوم عبد الله ولد النم إدارة المرفق الصحي الهام في العاصمة نواكشوط.
فقد تحولت العيادة المجمعة إلى مرفق صحي يقدم الخدمات السريعة ويتجاوب بشكل أسرع مع الوافدين إليه، وانتهجت مديرته سياسة الباب المفتوح والتسيير الشفاف للموارد والحرص على تواجد الطاقم الطبي في التوقيت المحدد، وسعت إلى تقريب الخدمات من الوافدين، فتم الحرص على توفير الاستشارات الطبية، بإشراف نخبة أخصائيين طبيين، لـ:
- أمراض القلب و الشرايين
-أمراض النساء والتوليد
-أمراض الأنف والحنجرة
-أمراض النساء والتوليد
-أمراض الجلد
-أمراض العيون
-الغدد والسكري
-المسالك البولية
-الأمراض النفسية
-الأشعة
وحرصت الدكتورة عدوله بنت النم على تنفيذ الخطة الحكومية في المجال الصحي على مستوى العيادة المجمعة، والتدخل عند الضرورة لتوفير الظروف المناسبة للطاقم الصحي لتقريب الخدمات لمراجعي "كلينيك"، بالإضافة لكونها عملت على تعزيز الشراكة بين "العيادة المجمعة" وكل الجهات المختصة، الشيء الذي يؤكد نجاحها في مسؤولياتها، وهو ما ينضاف إلى ما حققته من نجاحات في مسيرتها المهنية.