كشفت التغييرات التي قام بها المدير العام لوكالة الوثائق المؤمنة، عن إقالة جماعية لرؤساء مراكز الحالة المدنية في الخارج.
كما كشفت التغييرات، عن تهميش المدير العام للكادر النسوي بالوكالة، فمن بين جميع التغييرات التي تمت لم تستفد أية امرأة من التعيين، كما لوحظ أنه من بين مجموعة الـ54 المكتتبة خلال مسابقة أجرتها الوكالة في عهد مديرها الأسبق امربيه، خمس نساء لا توجد منهن في وظيفة "هامة" سوى واحدة لإعتبارات "خاصة" يعرفها المدير العام والطاقم "الأقرب" إليه، فيما لوحظ عدم إشراك الطاقم النسوي في العمل بمراكز الحالة المدنية خارج البلاد، رغم وجود أعداد معتبرة من النساء كوكيلات تخزين.