يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على ضعف أداء أغلب وزراء أول حكومة للرئيس محمد ولد الغزواني في مأموريته الثانية.
فهؤلاء الوزراء، لم يظهر حتى الساعة تقديمهم الشيء الملموس في قطاعاتهم، بل تفاقمت الأزمات داخلها وسد الباب أمام المواطنين وأصيبت المشاريع بالتعثر في عهدهم، ولم يتم انتهاج سياسة الباب المفتوح اتجاه القضايا المطروحة، بل إن بعضهم يعتمد سياسة الرحلات الداخلية لأغراض "جيبية".
وهؤلاء الوزراء، الذي يجمع على ضعف أدائهم هم:
-وزير الداخلية محمد أحمد ولد احويرثي
-وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوك
-وزير الشؤون الإسلامية سيدي يحي ولد شيخنا لمرابط
-وزيرة التربية وإصلاح نظام التعليم هدى بنت باباه
-وزير الصحة عبد الله ولد وديه
-الأمين العام للحكومة لام الحسينو
-وزير تمكين الشباب والرياضة والخدمة المدنية محمد عبد الله ولد لولي
-وزير التكوين المهني ماء العينين ولد أييه
-وزير التحول الرقمي وعصرنة الإدارة أحمد سالم ولد ابده
-وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد
وزير المعادن والصناعة اتيام التجاني
-وزير الزراعة والسيادة الغذائية: أممه ولد بيباته
-وزير التنمية الحيوانية المختار ولد كاكيه
-وزير التجهيز والنقل اعلي ولد الفيرك
-وزيرة المياه والصرف الصحي آمال بنت مولود