لوحظ على محاور طرقية داخل موريتانيا، تباين في تعامل نقاط التفتيش مع الحمولة الزائدة في سيارات النقل، سواء الباصات أو سيارات الأجرة.
فعلى المحور الممتد على طريق الأمل، تغض نقاط التفتيش عن زيادة الحمولة وتترك السيارات تمر بانسيابية، بينما تمنع النقاط على طريق أكجوجت الحمولة وترغم أصحابها على التخلي عنها. وقد أثار هذا التباين ردة فعل غاضبة في صفوف الناقلين.