مع العد التنازلي لإستفادة الفريق المخطار ولد بله قائد الجيش الموريتاني والفريق بلاهي ولد أحمد عيشه قائد الدرك الموريتاني من حقهما في التقاعد، بدأت التساؤلات حول من سيخلفهما في مسؤوليتيهما.
فقد تزايدت التساؤلات حول من سيختاره الرئيس ولد الغزواني لقيادة الجيش والدرك بعد تقاعد ولد بله وولد أحمد عيشه، خصوصا وأن عدد الضباط السامين قد بدأ يتقلص شيئا فشيئا، مع التقاعد المتتالي لبعضهم.