أقدم الرئيس محمد ولد الغزواني ووزيره الأول المخطار ولد اجاي على ترقية أحمد اتيام التجاني، وذلك رغم المآخذ على تسييره في القطاعات الحكومية التي تولاها، خصوصا في العاصمة الاقتصادية نواذيبو.
فالرجل تولى شركة صناعة السفن ومنطقة نواذيبو الحرة، ومنصب الأمين العام للحكومة، ورغم ذلك فإنه لم يحقق الشيء الكثير، ليتم تكليفه بإدارة شركة صيانة الطرق المستحدثة، والتي لم تستطع التقدم خطوة واحدة إلى الأمام، فجاءت ترقيته بدخوله الحكومة من جديد وعلى رأس قطاع حساس هو المعادن والصناعة.