لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، غياب حضور البنك المركزي الموريتاني في الحياة العامة.
فلم يسجل تدخل اجتماعي للبنك المركزي الموريتاني، رغم تدخلات عديد القطاعات الحكومية، الشيء الذي يثير الاستغراب كثيرا، وعلى الرغم من قدرته على القيام بتدخلات اجتماعية.