سجلت المزيد من الخسائر’، الناتجة عن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على عدد من مناطق موريتانيا، وكذلك العواصف، وذلك في ظل غياب التدخل الحكومي لمؤازرة الضحايا، لأن حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال فاشلة في كل المهام الموكلة إليها.
فقد قتل مواطن في تمبدغه ودخل آخر في غيبوبة جراء صاعقة رعدية، بينما تم تسجيل نفوق بعض المواشي كانت في عين المكان، وانقطاع الطريق المؤدية إلى المنطقة بسبب السيول، وتضررت محلات تجارية في آمرج، وحاصرت مياه الأمطار سوق المدنية، بينما انهار سد مونغل بسبب الأمطار.