كشف النقاب عن مشاركة سائقين لرئيسين سابقين في عمليات سطو بالعاصمة نواكشوط.
فقد اعتقل سائق شخصي لرئيس سابق قبل سنة وأزيد، عقب مشاركته في عمليات سطو بالعاصمة، فيما اعتقال آخر قبل أسابيع في عملية مماثلة، حيث عمل في منزل رئيس سابق مع إحدى بناته، بعد حصوله على ثقة الأسرة من خلال والده الذي كان يعمل معها كحارس.