قامت الحكومة الموريتانية بإرسال تعزيزات من الشرطة الموريتانية إلى مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، وذلك تحسبا لردة فعل في المدينة، رغم مرور عدة أيام على قتل أربعة شبان أثناء احتجازهم من طرف الدرك في المدينة.
وقد تم توزيع وحدات الشرطة في الشوارع الرئيسية بمدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول.