لاحظ العديد من المراقبين، تغيب قادة الأحزاب السياسية الموريتانية عن حفل السفارة الفرنسية، الذي نظم في نواكشوط، بمناسبة العيد الوطني.
فلم يحضر زعيم أي حزب موريتاني، كما كان الحضور النقابي دون المستوى، ولم تعرف خلفية هذه القضية التي تعد سابقة في أنشطة السفارة الفرنسية بنواكشوط.