كشفت مصادر عليمة، عن ضعف مشاركة عدد من كبار المسؤولين الموريتانيين في الحراك المحضر لدعم ترشح الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني للانتخابات الرئاسية المرتقبة شهر يونيو المقبل.
وطبقا لذات المصادر، فإن بعض المسؤولين لم يبذل حتى الساعة الجهد اللازم لدعم الحراك، وحاول بعضهم الذوبان في حراك آخر دون أن يتبنى هو بنفسه حراك خاص به، خصوصا مع قرب موعد تنظيم الانتخابات الرئاسية، ويوجد في مقدمة المتقاعسين في الحراك وزراء:
الخارجية، الوظيفة العمومية، البيئة، المالية، الاقتصاد والتنمية المستدامة، الزراعة، المياه، البيئة، التعليم العالي، الصيد، التهذيب الوطني، الأمينة العامة للحكومة، مفوضة الأمن الغذائي، رئيس منطقة نواذيبو الحرة، مدير ميناء نواذيبو المستقل، مدير شركة صيانة الطرق الجديدة، مدير شركة "موريبوصت"،