تستمر في موريتانيا منذ أسابيع حملة التبرعات ذات الطابع القبلي لصالح سكان مدينة غزة المحتلة من طرف الكيان الصهيوني، والتي تقوم بها مجموعات قبلية تلو الأخرى بحملة لها.
وهكذا تقوم تلك المجموعات بجمع مبالغ مالية وتقدمها كتبرعات لدعم سكان غزة، حيث أحيى هذا النشاط الحمية القبلية، من خلال تقديم كل مجموعة باسمها القبلي المساعدة خلال نشاط رسمي.