مساحة إعلانية

     

  

    

  

الفيس بوك

عودة ملف "الماسونية" إلى الواجهة بعد كشف الدكتور حماه الله ولد السالم تفاصيل حولها ومخططاتها

عاد إلى الواجهة ملف "الماسونية" من جديد إلى الواجهة، بعد ان اختفى لفترة طويلة وغاب عن الواجهة فيها منذ بعض الوقت.

وقد عاد الملف مجددا، بعد كشف الدكتور  والباحث حماه الله ولد السالم عن تفاصيل حول تغلل هؤلاء في أجهزة الدولة الموريتانية ومجتمعها ومخططاتهم، فقال في إحدى تدويناته: "بقي البرلمان من دون قبته والسبب اعتراض اللوبي الماسوني بحجة أن القبة رمز ديني.

من يحكم من"، وفي تدوينة أخرى، قال: "يوجد ماسونيون موريتانيون من درجات عالية جدا لا يعلمهم إلا ثلاثة من كبار المنظمة.
هم خيارهم الأخير لتنفيذ مهمات مصيرية"، وفي أخرى كتب: "مشروعهم الشيطاني النجس يرمي إلى تركيع مجتمع البيظان والقضاء على قيمه وأخلاقه ثأرا منه وحقدا ومرارة ثم محو الإسلام والعربية نهائيا من هذا البلد وإفشال كل خياراته التنموية والسياسية المستقلة".

وفي تدوينة أخرى، قال: "مشروع اللوبي الماسوني هو إشعال ثورة في موريتانيا أو إدخال البلاد في أزمة أو حرب"

وفي تدوينة أخرى، قال: " ما يقوم به الماسون في موريتانيا من عمل خبيث وتدميري يفوق مئات المرات ما يقومون به في بلدان أخرى والسبب هنا هو أن عملهم يحركه الحقد الجهوي والثأر التاريخي و أيضا يتفق فيه هدف جهوي بهدف إستعماري".

وكتب الدكتور حماه الله ولد السالم في تدوينة أخرى قائلا: "شخصية بارزة كان يعمل في القضاء (حي يرزق) يوجد لديه ملف يحوي أسماء أعضاء النادي البوهيمي الذي كان قائما في منزل في تفرغ زينه قال لي: كلما تقدمت في إجراءات الملف وجدته يختفي ولا اعرف كيف يتم تعطيله أو إخفاؤه.
ثم عرفت أن لهم أيادي في كل أروقة القضاء ومن كل المراتب والسكرتاريا والكتابة وغيره فاحتفظت بالملف في مكان أمين للوقت المناسب".

وفي تدوينة أخرى، قال الدكتور حماه الله ولد السالم: "قاموا بإفشال كل المشاريع العربية التي مولتها الجزائر ـ ليبيا ـ الكويت ـ العراق ـ السعودية ـ قطر ـ السودان وغيرها وآخرها إفشال فرع بنك QNB القطري في انواكشوط وقبله مشروع الديار القطري أيضا".

 

أربعاء, 20/03/2024 - 16:36