يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في ولاية لعصابه، على ضعف أداء السلطات بالولاية.
ويقول هؤلاء المراقبين، إن الوالي الحالي وأغلب طاقمه لم يتمكن من دفع العمل بالولاية، ولم تتحسن ضورة السلطات أمام المواطنين ولم يتم تقريب الخدمات منهم، ففي الولاية العديد من المشاكل التي لم تتمكن السلطات من إيجاد تسوية لها، كما تغيب رقابتها على المصالح الحكومية بالولاية، وهو ما أدى لتسيب في العمل كان له كبير الأثر فيها، هذا إلى جانب تفاقم المشاكل في مختلف أنحاء الولاية، دون أن تجد أي حل من طرف هذه السلطات.