يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني على أن السلطات الموريتانية تمارس الإنتقائية في تقديم التعازي.
فقد لوحظ تكليف مسؤولين في القصر الرمادي بالإنتقال في تقديم التعازي لأسر متوفين، بينما يكون التمثيل الرسمي دون ذلك، وفي أحيان كثيرة تتجاهل السلطات وفاة شخصيات أخرى إذا لم يكن للواحد منها نفوذ أو علاقة بنافذ في أجهزة الدولة الموريتانية.