كشف النقاب عن إعادة الإعتبار لمتهمة بـ"الفساد" خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد إقالة زوجها بتهمة مماثلة في عهد الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.
وقد أثارت هذه الواقعة الجدل في عديد الأوساط، خصوصا وأن المعنية اتهمت في ملف فساد مثير حينها، ولم تشفع لها علاقاتها وعلاقة زوجها خلال تلك العشرية، لتتم إعادة الأعتبار لها وتعيينها في مسؤولية جديدة، بعد أن تمت إقالة زوجها قبل أسابيع من منصبه على خلفية الاتهام في ملف فساد بالقطاع الذي يعمل فيه.