قام الداعية البارز محمد ولد سيدي يحيى بتغيير برنامج محاضراته الدعوية في مساجد العاصمة نواكشوط.
وهكذا قرر أن تشمل محاضراته عدد من المساجد التي لم تكن في برمجة تلك المحاضرات، حيث باشر بتنظيم محاضرات في مساجد أخرى مع الإحتفاظ بتلك وذلك بعدد من أحياء العاصمة نواكشوط.