يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في ولاية إنشيري، على ضعف أداء قيادة حزب "الإنصاف" الجهوية في ولاية إنشيري في الحراك الذي بدأ يطالب بمأمورية ثانية للرئيس محمد ولد الغزواني.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن هذه القيادة التي يوجد في واجهتها الأمين العام لوزارة النفط الحالي، لم يسجل لها الحضور بما يلزم في الحراك الذي بدأ داخل بعض مناطق موريتانيا، يطالب الرئيس محمد ولد الغزواني بالترشح خلال الانتخابات المقبلة، وذلك في وقت يسجل نفس الشيء على بعض منتخبي ولاية إنشيري، خصوصا رئيس المجلس الجهوي المقرب أسريا من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ونائب بنشاب المقرب الأقرب إليه ذات يوم والمستفيد من عشريته.