أحال قائد الدرك الموريتاني الفريق بلاهي ولد أحمد عيشه مجموعة من ضباط الصف إلى التقاعد، حيث تمت إحالتهم إلى "السرايا الخارجة عن الترتيب".
وقد أحيلت المجموعة إلى التقاعد، من خلال إقالتها من المسؤوليات التي كانت تديرها، والتي من بينها قيادة فرق تابعة للدرك الموريتاني، بعضها في نواكشوط والبعض الآخر داخل موريتانيا.