لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، وجود تنافس قوي بين الأحزاب الموريتانية على واجهة الحراك المساند لغزة.
فقد لوحظ أن الأحزاب يحاول كل منها حطف الأضواء، من خلال الحضور في ساعات الأنشطة الأولى والسيطرة على واجهة الحضور والقيام بحملة إعلامية في هذا الإطار.