يجمع العديد من المراقبين في العاصمة نواكشوط، على استمرار الإرتجالية في أشغال ترميم الطرق وتوسعتها في المدينة.
فما تقوم به الشركة المستحدثة للطرق من أشغال، كان له كبير الأثر السلبي على المدينة، فعرقل حركة السير وأدى لتهديد سلامة الناس، من خلال الحفر التي تركت في الطرق وانتقال السيارات إلى الأزقة والشوارع، وتماطل الشركة في اعمالها بشكل زاد من المأساة وتفاقم المعاناة، لينضاف ذلك إلى الارتجالية التي تطبع عمل هذه الشركة.