ما كنا ليسبقنا احد ولكن عكاشة كان سباقا هذه المرة، نعود ونكرر عليك ما تعلمه في نغسك من انك انت انت بغض النظر عن الوظاىف والالقاب
نرجوا لك من الله التوفيق والحفظ والسلامة، وهذه تدوينتنا بالمناسبة :
لا زلت ترقى علاٌ في كل مفترَق
وفي كلاءة رب العرش والفلق
فاهنأْ وطب انت نفسا يا يزيد به
فإن شأنك أن ترقي بكل رقي
لن تعرف الخفض إلا في السجود لمن
من فضله نلت حسن الخلق والخلق
فالمرء يرقى علا من نبل جوهره
وليس بالزاد من عَرْض ومن ورِق
وليس يرقى بتعيين ولا نشب
ولا مئاكل من فوم ومن مرق
بل بالثقافة والعلم المؤصل بل
بعزة النفس والإيثار والشفق
وعفة عن لعاعات وعن دنس
وعن سفاسف أخلاق وعن نزق
رفيقك النبل دوما يا يزيد به
فانت والنبل معطوفان في نسق
اخوكم محمدن وا حمينه