تفيد المعلومات الوادرة من مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، بأن بعض المقاولين الذين يتولون بعض المنشآت الحكومية هناك، خصوصا التعليمية يماطلون في إنهائها.
فلم ينهي هؤلاء الأشغال خلال الفترة الزمنية المحددة في دفتر الإلتزامات، وهو ما سارعت السلطات الإدارية في الولاية إلى تنبيههم عليه، مؤكدة ملاحظتها: "تأخر الأشغال في تلك المنشآت".