بدأت التساؤلات تطرح حول خلفية إقالة الزعيم التقليدي سيدي محمد ولد محمد الراظي من منصبه، حيث كان يشغل منصب سفير لموريتانيا في غامبيا.
فقد تمت إقالة الرجل ضمن تغييرات تمت في السلك الدبلوماسي الموريتاني، دون معرفة خلفية هذه الخطوة المفاجئة والأولى من نوعها لشخص في حجم سيدي محمد ولد محمد الراظي، لم يكن من المتوقع أن يقدم نظام ولد الغزواني على إقالته هذه وبعد أسابيع من انتهاء الإستحقاقات الإنتخابية في عموم التراب الموريتاني.