تمت إعادة الإعتبار للدبلوماسي عبد الله ولد الكبد، بعد أسابيع من إقالته من منصبه كسفير لموريتانيا في بروكسيل.
فقد تم تعيينه ضمن تغييرات جزئية في السلك الدبلوماسي، سفيرا في المملكة العربية السعودية، بينما تم تعيين رفيق دربه الدحه ولد التيس سفيرا في فرنسا، وكان يشغل منصب سفير لموريتانيا في السينغال.