أفادت بعض المصادر، بتراكم التسديد على مستوى الخزينة العامة للدولة.
وقالت نفس المصادر، بأن الخازن العام توجه إلى الديار المقدسة لتأدية الحج، بينما ترك مساعدته التي لم أستطع التقدم خطوة واحدة إلى الأمام، وهو ما كان له كبير الأثر على العمل بأحد أهم المرافق في الدولة الموريتانية.