بدأ وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، حراكه من أجل توحيد "الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد الغزواني، بعد انتهاء الإنتخابات النيابية والبلدية والجهوية.
وفي هذا الإطار، دعا الوزير أحزاب الأغلبية إلى إعادة تشكيل ائتلاف الأغلبية الذي كان يربطها، داعيا إياهم إلى تجاوز تجاذبات الحملة.