يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على ترقب إقدام السلطات الموريتانية على حل أحزاب سياسية، يتقدمها الحزب الجمهوري للديمقراطية والتجديد، والذي هو حزب الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع وتقوده الوزيرة السابق منتاته بنت حديد
كما يترقب حل الحزب السياسي الذي يمثل الواجهة السياسية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وهو حزب "الرباط"، والذي يقوده السعد ولد لوليد، وذلك عقب فشلهما في الحصول على نسبة 1% في انتخابات بلدية متتالية.